وَ ما لَم يَقُلْهُ باوِل قالَهُ المَسْؤُولُونَ الأَمِيرْكِيُّونَ
الآخَرُونَ الَّذِينَ لَم يَتَرَدَّدُوا فِي إِلْصاقِ التُّهْمَةِ بِالسُلْطَةِ وَ
إِيران وَ " حِزْبِ اللّهِ " مَعاً مِن دُونِ أَيِّ دَلِيلٍ.
وَ تَرَدَّدَ أَنَّ الهَيْئاتِ الاِقْتِصادِيَّةَ الَّتِي تَدْرُسُ
المَوْضُوعَ بِكُلِّ تَفاصِيلِهِ ، قَد تُبادِرُ إِلَى إِعْلانِ مَوْقِفٍ
إِيجابِيٍّ مِن رَفْعِ بَدَلِ النَّقْلِ فِي خِلالِ الأَيّامِ المُقْبِلَةِ ،
رَغْمَ اِعْتِمادِها مَوْقِفَ التَّرَيُّثِ حِيالَ التَّطْبِيقِ .
وَ يَمْلِكُ مَعَهُم شَرِكَةً فِي نِيُويُورْك وَ
يَتَرَدَّدُ بِصُورَةٍ دَوْرِيَّةٍ إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .