وَ قالَت إِنَّ " ما يُثِيرُ أَكْثَرَ مِن تَساؤُلٍ لَدَى أَبْناءِ
شَعْبِنا هُوَ المُبَرِّراتُ الَّتِي تَدْفَعُ بِالمَسْؤُولِينَ الأَتْراكِ إِلَى
اِتِّباعِ سُلُوكٍ مَعَ بَلَدٍ حاوَلَ وَ لا يَزالُ أَن يُقَدِّمَ كُلَّ ما مِن
شَأْنِهِ اِنْتِشالُ الشَّعْبِ التُّرْكِيِّ الجارِ مِن آثارِ الزِّلْزالِ
الاِقْتِصادِيِّ ".
وَ بِن عامِي وَصَلَ إِلَى القاهِرَةِ فِي تِشْرِين الأَوَّلِ وَ
قَدَّمَ هذا الشَّهْرَ أَوْراقَ اِعْتِمادِهِ إِلَى الرَّئِيسِ المِصْرِيِّ
حُسْنِي مُبارَك .
وَ يُقَدِّمُ النّاشِرُ كِتابَهُ بِنَصٍّ فِيهِ أَنَّ الصِّناعَةَ
الفُنْدُقِيَّةَ وَ فَلْسَفَةَ الاِسْتِقْبالِ وُلِدَتا مِن ذاتيهما .
6 دُوَلٍ أُورُوبِّيَّةٍ تُقَدِّمُ مَوْعِدَ العَمَلِ بِمُذَكِّرَةِ
التَّوْقِيفِ بريت سنايدر يَرْأَسُ تَحْقِيقَ الكُونْغرِس فِي 11 أَيْلُولَ
وَ قَدَّمَ رَئِيسُ الوُزَراءِ
البِلْجِيكِيُّ غي فيرهوفستات الجائِزَةَ إِلَى روغ.
وَ لَعَلَّ هذِهِ المُوسِيقَى ، كَما قُدِّمَت عَبْرَ
المَقْطُوعاتِ الأَرْبَعِ ، تَحْمِلُ فِي إِنْشائِها هَنْدَسَةَ بُنْيانِها
أَكْثَرُ مِنها القِيمَةُ الأَدَبِيَّةُ الَّتِي يَتَجَلَّى فِيها السَّمْعُ وَ
يَبْلُغُ عَلَى جَناحِها ذِرْوَةَ الاِنْفِعالاتِ.
وَ دَعا السُّلْطَةَ الفِلَسْطِينِيَّةَ إِلَى " الثِّقَةِ بِشَعْبِها
وَ مُقاوَمَتِهِ وَ العَطاءاتِ الكَبِيرَةِ لكون جَدِيرَةً فِي هذِهِ المَرْحَلَةِ
بِتَمْثِيلِ الآمالِ وَ الطُمُوحاتِ لأَِنَّها تَتَّكِئُ عَلَى قُوَّةٍ
حَقِيقِيَّةٍ قَدَّمَها الشَّعْبُ الفِلَسْطِينِيُّ".