وَ مَضَت إِسْرائِيلُ فِي سِياسَةِ الاِغْتِيالاتِ فِي الوَقْتِ الَّذِي لَم تُثْنِها الاِحْتِجاجاتُ الدُّوَلِيَّةُ عَن مُواصَلَةِ هَدْمِ المَنازِلِ الفِلَسْطِينِيَّةِ ، إِذ اِنْتَقَلَت الجَرّافاتُ إِلَى القُدْسِ الشَّرْقِيَّةِ وَ دَمَّرَت tsEp مَنازِلَ جَدِيدَةٍ .هذا ما جَعَلَ الرَّئِيسَ لَحُود يُؤَكِّدُ أَمامَ بَعْضِ زُوّارِهِ " أَنَّ وَحْدَةَ المَوْقِفِ اللُّبْنانِيِّ تَبْدُو اليَوْمَ ضَرُورِيَّةٌ أَكْثَرَ مِن أَيِّ وَقْتٍ مَضَى فِي ظِلِّ التَّحَدِّياتِ الَّتِي تُواجِهُ لُبْنانَ وَ لا سِيَّما مِنها التَّحَدِّي الاِقْتِصادِيُّ الَّذِي يَتَطَلَّبُ تَعاوُناً بَيْنَ الدَّوْلَةِ وَ المُواطِنِينَ وَ أَنَّ الأَوْلَوِيَّةَ فِي الظَّرْفِ الرّاهِنِ هِيَ لِلاِهْتِمامِ بِحاجاتِ النّاسِ اليَوْمِيَّةِ " .وَ لَفَتَ إِلَى أَنَّهُ " وَسْطَ مَخاوِفِ الاِنْقِسامِ فِي البَلْقانِ ، نَحْنُ نَمْضِي قُدُماً نَحْوَ التَّوْحِيدِ وَ السَلامِ وَالاِسْتِقْرارِ فِي المِنْطَقَةِ وَ أُورُوبّا " .