"أَقُومُ بِزِيارَةِ سَيِّدِنا إِلْياس كُلَّ أُسْبُوعَيْنِ أَو
3 لِلاِطْمِئْنانِ إِلَيهِ وَ لِكَي نَبْحَثَ فِي الأُمُورِ السِّياسِيَّةِ وَ
الاِجْتِماعِيَّةِ الَّتِي تَعْنِي اللُّبْنانِيِّينَ وَ الأُرْثُوذُكْسِيِّينَ
خُصُوصاً" .
" الحَلْقَةُ الأَضْعَفُ " جُزْءٌ مِن
القِيَمِ السّائِدَةِ فِي هذا العالَمِ الجَدِيدِ ، وَ عَصْرُ العَوْلَمَةِ
الَّذِي نَعِيشُهُ يَطْرَحُ الحَقائِقَ بِقَسْوَةٍ أَمامَ أَعْيُنِنا ، وَ
عِنْدَما نَرْفُضُها فَإِنَّ ذلِكَ يَعْنِي أَنَّنا ما زِلْنا عَلَى اِرْتِباطٍ
وَثِيقٍ بِعالَمِنا القَدِيمِ .
وَ يُشارُ إِلَى أَنَّ اِبْنَةَ عَبْد
النّاصِر تَتَوَلَّى التَّدْرِيسَ فِي كُلِّيَّةِ العُلُومِ السِّياسِيَّةِ فِي
جامِعَةِ القاهِرَةِ وَ تَرْأَسُ مَرْكَزاً يُعْنَى بِدِراساتٍ عَن تارِيخِ
ثَوْرَةِ 23 تَمُّوزَ .
اِفْتِتاحُ مَهْرَجانِ التَّسَوُّقِ فِي بنت
جُبَيْل فلِيحان : التَّسَوُّقُ يَعْنِي البِناءَ وَ التَطْوِيرَ