وَ قالَت إِنَّ " ما يُثِيرُ أَكْثَرَ مِن تَساؤُلٍ لَدَى أَبْناءِ شَعْبِنا هُوَ المُبَرِّراتُ الَّتِي تَدْفَعُ بِالمَسْؤُولِينَ الأَتْراكِ إِلَى اِتِّباعِ سُلُوكٍ مَعَ بَلَدٍ حاوَلَ وَ لا يَزالُ أَن يُقَدِّمَ كُلَّ ما مِن شَأْنِهِ اِنْتِشالُ الشَّعْبِ التُّرْكِيِّ الجارِ مِن آثارِ الزِّلْزالِ الاِقْتِصادِيِّ "
لا أُرِيدُ أَن أُثِيرَ غَضَبَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ.